غردت الوزيرة السابقة مي شدياق عبر حسابها على "تويتر" قائلةً: "وسقط مسعود الاشقر، أو بوسي كما كنا نناديه تحببا، عن صهوة جواده. لم تهزمه الحروب بل كورونا البغيض. ناضل ورافق الأصدقاء في بيروت مواسيا ودودا. قد تكون السياسة باعدتنا في بعض المحطات لكنه يبقى رمزا لحقبة طبعت جيل بشير بنبض الحرية والكرامة. تعازي لغريتا وبناته".