أعلن الرئيس الفرنسي ​إيمانويل ماكرون​، عن أن بلاده تعرضت لهجوم من "إرهابي إسلامي، ورفع مستوى التأهب على الأراضي الفرنسية، وقد قررنا نشر وحدات إضافية من ​الجيش الفرنسي​، وتشديد الإجراءات الأمنية حول الكنائس ودور العبادة، وإذا تعرضنا لهجوم فهذا بسبب قيمنا الخاصة بالحرية ورغبتنا في عدم الرضوخ للإرهاب".


وقتل 3 أشخاص خلال هجوم إرهابي قام به المهاجم قرب ​كنيسة​ نوتردام في ​مدينة نيس​، وهم: امرأة تبلغ من العمر 70 عاما كانت معتادة على زيارة الكنيسة، وقد تم قطع رأسها، ورجل يبلغ من العمر حوالي 45 عاما، وامرأة تبلغ من العمر حوالي 30 عاما، توفيت متأثرة بجراحها في حانة قريبة من موقع الهجوم.

وتم نقل المهاجم إلى المستشفى بعد إصابته بطلق ناري من قبل رجال الشرطة، فيما أفاد شهود عيان بأنه ظل يردد "الله أكبر" طول الطريق.