أفادت "الوكالة الوطنية للإعلام" أن "ست جثث مجهولة الهوية أودعت في مستشفى مشغرة الحكومي، كانت قد أنتشلت بعد أيام قليلة على تفجير مرفأ بيروت في الرابع من شهر آب الفائت، دون أن تخضع لفحوص الـDNA لتحديد هويتها".

ومضى على وجودها في برادات المستشفى ما يقارب الشهر تقريباً، "دون أن يسأل أحد عنها أو أن ذويهم على غير علم بوجود الجثث".