أعلنت الصين فرض قيود على الدبلوماسيين الأميركيين المعتمدين لديها في البلاد بما في ذلك في هونغ كونغ باسم "المعاملة بالمثل"، بعد تدابير مماثلة اتخذتها الولايات المتحدة مطلع الشهر الجاري.

 

ولم توضح بكين طبيعة هذه القيود، لكن واشنطن فرضت أخيرا على الهيئة الدبلوماسية الصينية قيودا مثل طلب تصاريح لزيارة جامعات أو لقاء مسؤولين محليين.