ردت سفارة ​الصين​ في ​باريس​، على "انتقاد ​فرنسا​ لمعاملة الصين لأقلية الويغور المسلمة، مشيرة الى ان "السياسيين الفرنسيين ينخدعون بحملة تشويه أميركية وأسترالية وبريطانية".

ولفتت ​السفارة​ الى انهم "اختلقوا، لأغراض سياسية، سلسلة كاملة من الأكاذيب المثيرة التي أثرت في الرأي العام، بل وخدعت سياسيين بعينهم في فرنسا"، نافية أن "شينجيانغ أنشأت معسكرات اعتقال أو إعادة تثقيف تحتجز فيها مليون شخص من ​الإيغور​".