المشهد المبكي يتكرر في مصارف عدة وآخره في بنك عودة حيث انتشر فيديو لمرأة تصرخ طالبة اموالها لتعليم ابنها بعد أن أمّنت كلّ المستندات المطلوبة منها وعادت بزيارات متكررة دون جدوى.

فمن يعوّض عن المواطن خساراته الكثيرة التي لم تعد مالية فحسب بل صحية ومعيشية وسواها؟!