أشار ​وزير الخارجية​ الأميركي ​مايك بومبيو​، إلى أن "القرار الذي صدر في وقت سابق حول إغلاق القنصلية ​الصين​ية في مدينة ​هيوستن​ الأميركية سببه تدخلات ​الحزب الشيوعي​".

​وكانت المتحدثة باسم ​وزارة الخارجية الأميركية​، ​مورغان أورتاغوس​، أعلنت في وقت سابق، أن "​واشنطن​ طلبت إغلاق القنصلية العامة لجمهورية الصين الشعبية في هيوستن لحماية ​الملكية الفكرية​ والمعلومات الشخصية الأميركية"، موضحةً أن "​الولايات المتحدة​ لا تنوي تحمل انتهاكات السيادة من قبل جمهورية الصين وتخويف مواطنيها".

وشددت أورتاغوس على أن الرئيس الأميركي ​دونالد ترامب​، يصر على مبادئ العدالة والمعاملة بالمثل في العلاقات الأميركية الصينية.