الشيخ الجوهري جدد إدانته للتطاول على شخصية علمية متقدمة كالعلامة الامين داعيا الى الكف عن مثل هذه الاساليب التي لا تسيء الا الى مطلقيها،  وأثنى الجوهري على مواقف العلامة الامين لا سيما في مجالات الحوار والتلاقي بين اللبنانيين وفي مجالات السعي لتحييد الطائفة الشيعية عن محاور الصراعات الاقليمية والدولية.

 


وكانت هذه الزيارة مناسبة للبحث في المستجدات السياسية على الساحة اللبنانية وتم الاتفاق على بذل المزيد من الجهود مع المخلصين لتحييد الطائفة الشيعية في لبنان عن الانزلاق الى المزيد من الخيارات المسيئة والخسارات الكبيرة والحرص على هويتها الوطنية والعربية.