عثرت شعبة المعلومات على الفتاة القاصر (ا.س) التي تناقلت وسائل الإعلام خبر خطفها، وهي بصحة جيدة, وبنتيجة التحقيقات تبين انها غادرت المنزل لأسباب شخصية, والتحقيق جارِ بإشراف القضاء المختص.