في الوقت الذي يتجه فيه مجلس الوزراء، في جلسته اليوم، إلى تعيين مجلس إدارة جديد لمؤسسة كهرباء لبنان وتعيين الهيئة الناظمة لقطاع الكهرباء، يغرق لبنان، وللمرة الأولى، في ظلام دامس، حيث وصلت ساعات التقنين إلى ذروتها، مترافقة مع تقنين من قبل أصحاب الموتورات بفعل عدم توافر مادة المازوت.