أصدرت مفوضية الإعلام في ​الحزب التقدمي الإشتراكي​ بيانا أشارت فيه إلى أنه "يعبر الحزب التقدمي الإشتراكي عن أسفه لما تعرض له الشاب الفلسطيني طارق أبو طه المولود في ​لبنان​ والحاصل على أوراق ثبوتية من السلطات اللبنانية، لجهة منعه من العودة الى لبنان من دبي، ويطالب ​الحكومة اللبنانية​ بالأخذ بعين الاعتبار الحق الإنساني والبديهي للاجئين ​الفلسطينيين​ المولودين في لبنان بالعودة إلى عائلاتهم في ظل كل ما يحصل من أزمات اقتصادية واجتماعية وصحية".


ودعا الحزب "​المديرية العامة للأمن العام​ إلى متابعة التحقيق الذي فتحته في تصرفات أحد عناصرها بحق الشاب الفلسطيني لمنع تكرار مثل هذه الحوادث".