شدّد المحامي ​أنطوان نصرالله​، على أنّ "السلطة التشريعية غائبة في هذا الظرف الصعب، بعد إقفال أبواب ​المجلس النيابي​ عن الاجتماع، والتمنّع عن مواكبة السلطة التنفيذية بمجموعة من التشريعات الضروريّة، تتعلّق بالصحّة والمساجين وضبط الأسعار وإجازة الصرف وغيرها؛ وذلك على مثال السلطات التشريعية في دول عديدة ك​فرنسا​ و​الولايات المتحدة الأميركية​".

وركّز في تعليق على مواقع التواصل الإجتماعي، على أنّ "هذا هو الدور الأساسي لأعضاء المجلس النيابي في هذه المرحلة، بدل التلهّي بالمناكفات وبإدخال ​لبنان​ رسميًّا لبنان عصر "الشحادة"، وتنافسهم المخزي على تقديم فتات المساعدات إلى المواطنين".