لفتت مصادر "​اللقاء الديمقراطي​" لـ"الجمهورية" إلى ان "المشكلة ليست مع ​الحكومة الجديدة​ التي لن نمنحها الثقة، بل المشكلة كما تأكّد لنا منذ زمن بعيد هي في الرأس، اي في ​بعبدا​، وليست مع أي أحد آخر أكان صهره او غيره. وطالما انّ هذه العقلية لا تزال موجودة، فستبقى المشكلة قائمة وتتفاقم اكثر، وتأخذ البلد الى مزيد من التدهور​​​​​".