اعتبر رئيس ​المجلس العام الماروني​، الوزير السابق ​وديع الخازن​، أنه "ما دام ​لبنان​ الرسمي والسياسي والشعبي مجمعا على رفض ​التوطين​ في مقدمة دستوره، فلن تقوى عليه أي إملاءات خارجية"، مؤكدا أثناء استقباله وفدا صحافيا فرنسيا، أننا "لسنا في حاجة لمعرفة ما يدور من تداولات دولية تحاول تثبيت ​النازحين​ في أرض لجوئهم مع تمادي الأزمات من حولنا وصعوبة الخروج من مأزقها المستعصي على الحلول الآن".