اعتبر مدير الاستخبارات المركزية الأميركية الأسبق ديفيد بتريوس، في حديث صحفي، أن "قتل قائد فيلق القدس في الحرس الثورس الإيراني قاسم سليماني أهم من قتل زعيم القاعدة أسامة بن لادن، وزعيم تنظيم داعش أبوبكر البغدادي"، معتبراً أن "تلك الضربة قد تعيد حالة الردع مع إيران، وهي إجراء دفاعي من قبل الولايات المتحدة في ظل المعلومات التي كانت متوافرة عن احتمال هجوم إيراني".