أكّدت وزيرة الدولة لشؤون التنمية الإدارية في حكومة تصريف الأعمال ​مي شدياق​، أنّ "بعض السياسيّين لم ينتبه بعد أن هناك ثورة في شوارع لبنان منذ 17 تشرين الأول، ويعتقد أنّ بإمكانه أن يبقى الحاكم بأمره ويتحكّم بمفاصل السلطة".

 

وشدّدت في تعليق على مواقع التواصل الإجتماعي، على أنّه "ولّى زمن "Business as usual". الألاعيب السياسية باتت مكشوفة، والشعب قال كلمته. المطلوب قليل من الزهد ووضع مصلحة لبنان قبل المصلحة الشخصيّة الضيقة لإنقاذ البلد".