تشهد مدينة طرابلس حركة طبيعية في أحيائها وشوارعها، فقد فتحت المدارس والجامعات أبوابها أمام الطلاب، واستأنفت محطات الوقود عملها بعد تعليق الإضراب ليل أمس. أما المصارف، فتشهد إقبالا كثيفا، في داخلها وعلى صرافاتها الآلية، من قبل المواطنين، وبخاصة الموظفين الذين يقفون صفوفا طويلة لقبض رواتبهم.