أفيد بأن محطات ​الوقود​ في المدينة التزمت بالاضراب الذي دعت اليه نقابة ​محطات الوقود​ في ​لبنان​، احتجاجا على الخسائر التي لحقت بهم جراء فرق سعر صرف ​الدولار​ اللبناني بين السعر الرسمي والسوق السوداء، فاقفل البعض ورفع البعض الاخر الخراطيم وواصل تقديم الخدمات الاخرى، علما ان غالبية المحطات كانت قد شهدت ليلا اردحاما كثيفا بالسيارات التي حرص اصحابها على التزود بالوقود قبل سريان موعد الاضراب.