أكّد رئيس الحزب "التقدمي الاشتراكي" النائب السابق وليد ​جنبلاط​، في تصريح عبر مواقع التواصل الاجتماعي، أن "تشريع المستوطنات الاسرائيلية من قبل الإدارة الاميركية على الأرض المحتلة في الضفة الغربية إلى جانب الاعتراف بالقدس الشرقية كعاصمة إسرائيل هو نهاية التسوية المبنية على أساس الدولتين. يبدو أن صفقة القرن تتبلور. كفى بناء أوهام على المجتمع الدولي ونعم للوحدة الفلسطينية بأي ثمن".