أفيد بأن المحتجين في النبطية اعلنوا رفضهم لاستقبال "بوسطة ​الثورة​" وذلك بعد اللغط السائد حول ولعدم التنسيق مع مجموعة حراك النبطيه وبسبب عدم وضوح النشاط وما يهدف اليه بوضوح كلي ورفضا للاسقاطات"، مؤكدين على استمرار الحراك والمطالبة بالمطالب الوطنية المحقة.