غرد الوزير السابق يوسف سلامه على "تويتر": "إصرار معظم قوى السلطة على عدم التسليم بمجيء رئيس حكومة ووزراء كفوئين ومستقلين يؤكد حرصهم على عدم إقفال مزاريب الهدر من جهة، وخشيتهم من أن ينالوا حساب المرتكبين من جهة أخرى. دانوا أنفسهم قبل أن يدينهم الشعب، "كلن يعني كلن".