تقبلت عائلة أبو درويش التعازي برحيل السيد عصام أبو درويش، رئيس تجمع لبنان الواحد الكيان، الذي وافته المنية منذ أيّام. وقد حضر العديد من الفعاليات والشخصيات العامة و السياسية و الرئاسية و الحكومية و العسكرية في دارته في المصيلح، وفي مركز الجمعية الإسلامية للتخصص والتوجيه العلمي، في 3 و4 و5 من تشرين الثاني الجاري. وحضر كل من رئيس الجمهوريّة السابق أمين الجميّل، رئيس الجمهوريّة السابق إميل لحود، السيّد إميل إميل لحود، رئيس الحكومة السابق نجيب ميقاتي، رئيس الحكومة السابق تمام سلام، وزير الاتصالات محمد شقير، وزير الداخليّة السابق نهاد المشنوق، وزير المال علي حسن خليل، الوزير السابق وئام وهاب، وزير الصحّة السابق محمد جواد خليفة، و الوزير المحامي ناجي البستاني. كما وحضر أيضًا كلّ من رئيس مجلس النواب السابق حسين الحسيني، ممثل الرئيس عن بري بالاضافة الى عدد من النواب نذكر منهم النائب هاني قبيسي ، النائب الدكتور أنطوان حبشي، ، النائب أمين شرّي، النائب قاسم هاشم، النائب جميل السيّد، النائب غازي زعيتر، النائب ياسين جابر، النائب ايوب حميد، النائب علي بزّي، النائب فادي فخري علامة، عضو المجلس الدستوري القاضي عوني رمضان، المدّعي العامّ الماليّ علي ابراهيم، والمدعي العام رهيف رمضان. بالإضافة إلى: ممثّل قائد الجيش اللبنانيّ العقيد علي شميساني، و ممثل اللواء عماد عثمان المدير العام لقوى الامن الداخلي العميد شمس الدين، واللواء ابراهيم بصبوص، و مدير عام الامن العام اللواء عبّاس ابراهيم، كما و حضر وفد من قيادة الدرك، ووفد من قيادة الجيش اللبنانيّ، وفد من مجلس الإسلامي الشيعي الأعلى ، بالاضافة الى الشخصيات و الفعاليات ، السيد جميل ابراهيم، السيّدة رندة برّي، الفنان راغب علامة، السيّد مرعي مرعي، الحج خضر حمدان، والسيّد نديم عسيران و النائب اسامة سعد.
لقد خسر لبنان قامة وطنية جامعة آمنت بلبنان وطن للجميع و كرست مبدأ المحبة بين نفوس اللبنانيين و احترام الانسان و الانسانية.