انضم عدد من موظفي شركة "ألفا " الى المتظاهرين أمام مقر الشركة في الدكوانة، ووجهوا رسالة إلى وزير الإتصالات يطالبون فيها "بعدم المس بحقوقهم لأنهم ليسوا مسؤولين عن السرقات في قطاع الإتصالات".