يبحث وزير الخارجية الفرنسي جان إيف لودريان صباح الخميس في بغداد إمكانية نقل ومحاكمة الجهاديين الأجانب، بمن فيهم 60 فرنسيًا محتجزين في شمال شرق سوريا حيث تشن تركيا هجوما منذ أكثر من أسبوع.
ويجتمع لودريان مع القادة العراقيين في حين يخشى الأوروبيون من هروب الجهاديين المحتجزين في سجون أو مخيمات يحرسها الأكراد في المنطقة حيث بدأت تركيا هجومها في 9 تشرين الأول. ويحتجز لدى الأكراد 12 ألف جهادي بينهم 2500 إلى ثلاثة آلاف أجنبي.