ادعى في شتورا المدعو "س. م." (لبناني) أن ابنه م. قد تعرض للضرب من قبل ز. ي. وف. ي.، وأن كلٍ من "م. ع." و"ح. ع."  و"ع. ع." أقدموا على متن سيارة جيب على خطفه بواسطة السلاح من منطقة قب الياس الى حوش الحريمة.

واستكمل الوالد روي ما حصل معه وقال إنه "وصله فيديو يظهر ابنه وعليه آثار تعذيب وضرب من قبل الخاطفين وإن من ارسل الفيديو يدعى ح. م. وهو من أقارب المخطوف".

 كما أشار الى أنه "تعرض للتهديد من قبل الخاطفين"، أما عن أسباب الخطف، فأكد أنه يجهل الأسباب.