لفت وزير المهجرين ​غسان عطالله​، في تصريح عبر وسائل التواصل الإجتماعي الى أنه "في 13 تشرين نرى الفرق واضحا بين العميل المتعامل مع المحتل على حساب وطنه وشعبه وجيشه فقط لزعامته الاقطاعية وممارسته الميليشياوية ومن هو اليوم صديق مع سوريا من الند للند حين عاد جيشها اليها وذلك لمصلحة لبنان".