في ذكرى تغييب الامام موسى الصدر، صدر العديد من المواقف التي استذكرت الامام ودعت الى كشف مصيره.

 

فكتب رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي وليد جنبلاط عبر “تويتر”: “ايا كانت الظروف الغامضة والمصالح المتشابكة التي أدت الى اختفاء الامام موسى الصدر لكن لا بد من جلاء الحقيقة باي ثمن وفوق كل اعتبار”.

 

وغرّد رئيس تيار المردة سليمان فرنجية قائلا: “نهجك المقاوم يستمرّ ثقافة وانجازات”.

 

كماغرد رئيس حركة الاستقلال النائب ميشال معوض على حسابه على “تويتر”: “نستذكر في ذكرى تغييب الإمام موسى الصدر قائدا لبنانيا وطنيا شكل رمزا للتلاقي والحوار والاعتدال في لبنان وما زال بفكره منطلقا للتأكيد على عيشنا المشترك وعدم رهن وطننا لأي مشروع خارجي”.

 

وغرد الوزير السابق اللواء اشرف ريفي على حسابه على “تويتر”، بالقول: “نستذكر اليوم قامة وطنية ودينية جامعة تركت أثرا لا يمحى في لبنان والمنطقة. في ذكرى تغييب الإمام السيد موسى الصدر ورفيقيه نؤكد أن قضيته هي قضية جميع اللبنانيين، وأن تمسكه بالعيش المشترك هو تراث دائم وجب على الجميع التمسك به”.

 

وغرد النائب جميل السيد على حسابه على “تويتر”، بالقول: “اليوم 31 آب ذكرى إختطاف سماحة الإمام السيد موسى الصدر! أتمناه عائدا إلينا نازلا بطلته المهيبة من على سلم الطائرة، يستقبله لبنان، كل لبنان! ثم ماذا بعد؟! سيفرح الإمام بشعب وجيش ومقاومة، وسيبكي على ما تبقى من دولة ووطن، وربما قد يتمنى لو أنه لم يعد! ومع ذلك، ليته يعود”.

 

من جهته، كتب النائب نديم الجميل على حسابه على “تويتر”: “لو لم يغب الإمام موسى الصدر، لما كنا رأينا ما نراه اليوم من تدخلات إقليمية في شؤون لبنان الداخلية، ولكانت الوحدة الوطنية أمتن مما هي عليه اليوم. أعاده الله سالما الى وطنه الذي أحب، ليتابع سياسة الإنفتاح والدفاع عن القضايا المحقة.