غرد الوزير السابق يوسف سلامة عبر حسابه على "تويتر" بالقول: "لم تجرؤ السلطة بعد رحيل الرئيس بشارة الخوري على المطالبة بحقها في تطبيق الاتفاق الاستقلالي لا شرق ولا غرب. فالوطن يوم فقد سيادته وأهليته أمام محيطه العربي، فقد احترامه أمام المجتمع الدولي. أوقفوا الإشراك بالولاء، فلبنان إما أن يكون كامل السيادة، وإما لا معنى لوجوده كما هو".