فيما يعمّ الغموض قضية مقتل الأب ​ايلي النجار​في ظل تكتم رهباني شديد حول موضوع الجريمة، كشفت مصادر مواكبة لمسار التحقيقات أن "الجريمة حصلت قرابة الساعة السادسة من مساء يوم الثلاثاء حينما كان الأب نجار موجوداً في غرفته في حصن الدير"، لافتة إلى أنه "في هذا الوقت يكون الناس في قداس صلاة المساء داخل الدير وبالتالي تكون أبواب الدير مفتوحة وليس كما يُشاع أنها كانت مقفلة"، مستبعدة أن يكون ما حصل عملية انتحار.