عد عودته من الأردن، انتشر مقال للناشطة حياة مرشاد عن قضية الفنان وائل كفوري وطليقته أنجيلا بشارة. 

 

وأعلنت مرشاد أن بشارة تعرّضت للتعنيف والابتزاز وأنها اليوم  تسعى إلى أن تعود إلى الحياة بعد حوالى عقدٍ من علاقتها بوائل فكوري، وجلّ ما تتمناه هو أن يقرّ وائل كفوري بواجباته الأبوية بشأن النفقة لابنتيه.

 

هدف أنجيلا
هكذا بيّنت أنجيلا بشارة وأفصحت عن طريق الناشطة عن أسباب آرائها وتغريدات بالجملة نشرتها وكانت تقصد بها زوجها السابق.

وفي هذا الإطار علمت "نواعم" أن أنجيلا بشارة بالفعل لا تسعى إلّا إلى تحصيل نفقة ابنتيها، وأن الطفلتين عانتا الإهمال من قبل وأنها لن ترضى بعد ذلك بأي تقصير تتعرّضان له خصوصاً في هذه الفترة. 

وائل يتفادى الإحراج
إلى ذلك، كشفت المعلومات أن وائل كفوري استعان ببعض الصحافيين من لبنانلتفادي الوقوع في حرج مع الصحافة الأردنية ضمن فعاليات مهرجان جرش الدولي، وكان وائل قد خرج من الباب الخلفي للمهرجان بعد انتهاء وصلته في جرش تفادياً لأي ردة فعل قد يقوم بها ردّاً على بعض الأسئلة المتعلّقة بحياته ومشكلة طلاقه التي خرجت إلى الإعلام بعد سلسلة من الشائعات التي أحاطت به، لا سيّما بعد خروج أنجيلا بشارة عن صمتها وكشف بعض التفاصيل بطريقة غير مباشرة ما أوقع الناس في حيرة بشأن زواج وطلاق كفوري وكيفية معاملته لابنتيه. 

إلى ذلك، يعمل وائل كفوري اليوم عن طريق المحامين على كسب ود زوجته السابقة بعدما أوقع نفسه ضحية بعض الاستشارات التي جعلته يخسر أمام الرأي العام، ويبدو أن وجهة نظره هذه السنة هي طي صفحة هذا الخلاف والعمل على صداقة تربطه بزوجته وبعيداً عن أي إزعاج أو موقف يضرّ بالطفلتين.