وصف نائب حالي العلاقة بين "حزب الله" والحزب التقدمي الإشتراكي وبالتالي بين السيد حسن نصرالله ووليد جنبلاط في هذه المرحلة ب"المعقّدة جداً"، معتبراً أنه لم تعد تنفع معها المراهم والمهدئات، إنما هي باتت بحاجة لعملية جراحية لاستئصال كل بذور الخلاف من أساسها.