مواكبةً للتطور التكنولوجي، أدخلت شركة الأزياء الفرنسية «لوي فيتون» إضافة جديدة على منتجاتها، وعرضت نسختين من حقيبة يد نسائية مزوّدتين بشاشات «أموليد» بدقة 1920×1440 بكسل.

وجاءت أولى الحقائب بشاشة منفردة على الواجهة أما الأخرى فكانت بزوج من الشاشات جنباً إلى جنب بشكل طولي. وهذه الشاشات يمكنها عرض صور أو فيديوهات يختارها المستخدم. وقالت الشركة في تعليق على هذه الحقائب إنها تنظر لهذه النسخ على أنها من أساسيات إعادة النظر لما سمّته القماش الرقمي المستقبلي، مضيفة أنها من الساعين دوماً خلف دمج المهارات التقنية مع الإبتكار. وتابعت أنّ هذه الحقائب التي يمكنها عرض مقاطع الفيديو والصور على المارة ستجلب إنتباه الكثيرين من المولعين بدمج بالموضة مع التكنولوجيا.