استغرب مراقبون كيف أنّ قرضاً مقدَّماً من دولة خليجية جرى تحويله من قبل مجلس الانماء والاعمار إلى مصرف الإسكان الذي يستفيد منه غالب الأحيان الميسورون وليس إلى مؤسسة الإسكان التي تُعنى بطلبات الطبقة الفقيرة وذوي الدخل المحدود.