أفادت وكالة ​الصحافة​ الفرنسية أن ​الشرطة الجزائرية​ استخدمت غازا مسيلا للدموع خلال تظاهرة في الجزائر العاصمة من أجل تفريق آلاف ​الطلاب​ الذين كانوا يحتجون على تسمية عبد القادر بن صالح القريب من ​عبد العزيز بوتفليقة​، رئيسا انتقاليا.

وهي المرة الأولى منذ سبعة أسابيع التي تستخدم فيها الشرطة ​الغاز​ المسيل للدموع لتفريق تظاهرة طلاب بهذه الطريقة. ويتظاهر مئات آلاف الجزائريين منذ 22 شباط للمطالبة برحيل النظام. وقد استقال بوتفليقة في الثاني من نيسان تحت هذا الضغط.