أشار رئيس ​الحزب التقدمي الاشتراكي​ ​وليد جنبلاط​ في تصريح على مواقع التواصل الاجتماعي إلى انه "يبدو ان البعض لا يريد ان يتعلم من دروس الماضي وتجاربه التي جرت الى مآسي. فلقد عدنا الى نظرية حماية الاقليات بدل ان نركز على اهمية المواطنة والتأكيد على اعلان الازهر في 1آذار 2017 بين ​البابا فرنسيس​ و شيخ الازهر. شكرا للبروفسور انطوان قربان الذي يذكرنا بتلك الثوابت التاريخية".