الإنتخابات في نيسان القادم والمواقف الأميركية المستجدة من الجولان و مزارع شبعا والحدود البحرية مع لبنان وتهديدات الصواريخ والبالونات الحارقة ملفات تتصدر العناوين الرئيسية في كيان العدو
 

تشكل الإنتخابات المنتظرة الشهر القادم والتهديدات الأمنية المتواصلة مواضيع رئيسية في إعلام العدو صباح اليوم الإثنين إضافة إلى المواقف الأميركية المستجدة من الجولان وفيما يلي أبرز الأخبار و التحليلات. 

 

يسرائيل هيوم

 

نتنياهو يرحب بإعلان ترامب استعداده للاعتراف بسيادة إسرائيل على هضبة الجولان

 

رحب رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو بإعلان الرئيس الأميركي دونالد ترامب استعداده للاعتراف بسيادة إسرائيل على هضبة الجولان.


وقال نتنياهو خلال مؤتمر صحافي مشترك عقده مع وزير الخارجية الأميركي مايك بومبيو في القدس الليلة الماضية، إن الحديث يدور حول معجزة في عيد المساخر [بوريم]، وأكد أن الرئيس ترامب صنع تاريخاً.


وأضاف نتنياهو أنه اتصل هاتفياً بالرئيس الأميركي وشكره باسم مواطني إسرائيل. وأشار إلى أن ترامب كان اعترف بالقدس عاصمة لإسرائيل، وانسحب من الاتفاق النووي مع إيران، وها هو الآن يعترف بالسيادة الإسرائيلية على الجولان.


ولفت رئيس الحكومة إلى أن فحوى الرسالة من إعلان ترامب هذا هو أن الولايات المتحدة تقف إلى جانب إسرائيل.


من جانبه قال الوزير بومبيو إن الرئيس ترامب اتخذ قراراً جريئاً وأشار إلى أن المعارك التي خاضها الإسرائيليون في هضبة الجولان وسقوط المحاربين هناك لم يذهبا سدى.


وكتب نتنياهو في وقت سابق أمس (الخميس) في تغريدة نشرها في حسابه الخاص على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر"، أنه في وقت تسعى إيران لاستخدام سورية منصة لتدمير إسرائيل يعترف الرئيس ترامب بجرأة بسيادة إسرائيل على هضبة الجولان.


وكان ترامب أعلن أمس في تغريدة خاصة نشرها في حسابه الخاص على موقع "تويتر"، أن على الولايات المتحدة الاعتراف بسيادة إسرائيل على هضبة الجولان. وأضاف أنه بعد 52 سنة حان الوقت لكي تعترف الولايات المتحدة بشكل كامل بسيادة إسرائيل على هضبة الجولان ذات الأهمية الاستراتيجية والأمنية البالغة لدولة إسرائيل ولاستقرار منطقة الشرق الأوسط. 


ويأتي موقف ترامب هذا قبل أربعة أيام من زيارة نتنياهو إلى البيت الأبيض، وقبل نحو 3 أسابيع من الانتخابات الإسرائيلية العامة التي ستجري يوم 9 نيسان/أبريل المقبل.


ويشكل تصريح ترامب دعماً قوياً لنتنياهو الذي يطالب بهذا الاعتراف بشدة ويستغل علاقته المميزة بالرئيس الاميركي في حملته الانتخابية مُظهراً ما أنجزته كمكاسب شخصية في وجه خصومه.


يُذكر أن الولايات المتحدة صوتت في منتصف تشرين الثاني/نوفمبر الفائت ولأول مرة ضد قرار أممي يعتبر ضم إسرائيل للجولان لاغياً وليس في محله. وكانت الدولة الوحيدة التي اتخذت هذا الموقف.

 

يديعوت أحرونوت

 

بومبيو وريفلين: حزب الله يشكل خطراً على اللبنانيين كافة

 

قال وزير الخارجية الأميركي مايك بومبيو إن حزب الله يشكل خطراً على اللبنانيين كافة.


وجاءت أقوال بومبيو هذه في تصريحات أدلى بها إلى وسائل إعلام خلال الاجتماع الذي عقده مع رئيس الدولة الإسرائيلية رؤوفين ريفلين في ديوان رئاسة الدولة في القدس صباح أمس (الخميس)، وذلك قبل زيارته إلى العاصمة اللبنانية بيروت اليوم (الجمعة).


وأضاف بومبيو أنه خلال زيارته إلى لبنان سيكون واضحاً جداً بشأن ما تراه الولايات المتحدة في حزب الله، وسيؤكد وجهة نظر الإدارة الأميركية التي ترى أن استقرار لبنان يعتمد على نجاح الشعب اللبناني في ألاّ تسيطر منظمة إرهابية على حكومته وألاّ تقود السياسات وتسبب خطراً على البلد كافة.


وأكد بومبيو التزام الولايات المتحدة أخلاقياً وسياسياً بمنع أي قوات عدائية من ضعضعة الاستقرار في منطقة الشرق الأوسط. وشدد على أن الولايات المتحدة هي أفضل صديق لإسرائيل وعلى أن هذا الأمر لا يجد تعبيراً له في الأقوال فحسب إنما أيضاً في الأفعال.


من جانبه أكد رئيس الدولة رؤوفين ريفلين أن إسرائيل ستعتبر حكومة لبنان مسؤولة عن أي هجوم يطلقه حزب الله من أراضيها ضد إسرائيل. وأضاف أن رئيس الحكومة اللبنانية سعد الحريري لا يمكن أن يقول لأحد إن لبنان منفصل عن حزب الله.
وحضر الاجتماع رئيس شعبة الاستخبارات العسكرية ["أمان"] في الجيش الإسرائيلي اللواء تامير هايمان.


وقالت مصادر مسؤولة في ديوان رئاسة الدولة إن الاجتماع بين ريفلين بومبيو تناول مجمل التحديات في الشرق الأوسط، وخصوصاً في الجبهة الشمالية وتموضُع إيران في سورية ولبنان ودعمها لـ"حماس" في قطاع غزة ولحزب الله في لبنان.


وقام بومبيو أمس بزيارة إلى حائط المبكى [البراق] في القدس الشرقية برفقة رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو.


وقالت مصادر مقربة من نتنياهو إنه لم يسبق أن قام أي مسؤول أميركي رفيع المستوى بزيارة إلى حائط المبكى مع رئيس حكومة إسرائيلية، وهو ما يمكن اعتباره موافقة ضمنية على سيادة إسرائيل على هذا الموقع.

 

معاريف

 

العمليات الأخيرة في الضفة أظهرت وجود إخفاقات عملانية في أداء قوات الجيش الإسرائيلي


طال ليف - رام - محلل عسكري

 

تشير الأحداث التي وقعت في يهودا والسامرة [الضفة الغربية] هذا الأسبوع إلى الواقع الأمني المستجد في هذه المناطق، بدءاً بالإخفاقات العملانية المهمة في العملية المزدوجة التي نُفذت بالقرب من مستوطنة "أريئيل" وانتهاء بعملية تصفية منفذ العملية التي قامت بها قوات الأمن الإسرائيلية.


فقد أظهرت هذه الأحداث أن هناك نقاط ضعف عملانية تتطلب تصحيحاً فورياً، وفي الوقت عينه أظهرت أن هناك مزايا إيجابية نسبية في كل ما يتعلق بالقدرات الاستخباراتية العالية لجهاز الأمن العام ["الشاباك"] وشعبة الاستخبارات العسكرية ["أمان"]، وبقدرات الوحدات الخاصة، ولا سيما وحدة "يمام" [واحدة من 4 وحدات خاصة في حرس الحدود الإسرائيلي] تؤهلها للقيام على وجه السرعة بعمليات اعتقال أو تصفية منفّذي عمليات في الميدان.


ومن الملاحظ أن وحدة "يمام" تحولت خلال الأشهر القليلة الماضية إلى الذراع الأكثر عملانية لقيادة المنطقة العسكرية الوسطى من أجل القيام باعتقالات خاصة في المناطق [المحتلة]، وذلك ربما على حساب المهمات التي كانت تقوم بها حتى الآن الوحدات الخاصة في الجيش الإسرائيلي، وخصوصاً وحدة هيئة الأركان العامة ["سييرت متكال"] ووحدة "دوفدفان" المتخصصة في محاربة الإرهاب في يهودا والسامرة. وبناء على ذلك يتعين على قيادة المنطقة العسكرية الوسطى أن تتأكد من ألا تؤدي زيادة الاعتماد على وحدة "يمام" إلى المساس بقدرات الوحدات الخاصة في الجيش الإسرائيلي وفي مقدمها "دوفدفان".


وبالعودة إلى الإخفاقات العملانية التي كشفت عنها العملية المزدوجة بالقرب من مستوطنة "أريئيل"، لا بد من القول إنه في الآونة الأخيرة وقعت مجموعة متصلة من الأحداث العملانية التي أظهرت أن هناك إخفاقاً في أداء قوات الجيش الإسرائيلي الميدانية، وينبغي لهذه الأحداث أن تشعل أضواء حمراء. ويتمثل الجانب الأهم في هذا الإخفاق في نجاح منفذي العمليات "الإرهابية"، كما حدث خلال العملية بالقرب من "أريئيل"، في اختراق كل دوائر الحراسة والمراقبة التي بحيازة الجيش. وفي هذا الشأن يمكن القول إن العدو المركزي للجيش ليس عنصر المفاجأة وإنما الروتين.


إزاء هذا فإن المطلوب هو تجسير الفجوة القائمة بين المستوى العملاني العالي الذي لدى أفراد الوحدات الخاصة وبين المستوى المتوسط الذي يسيطر على أفراد الجيش ضمن القوات العاملة في الحفاظ على الأمن الجاري. ولا شك في أن تجسير هذه الفجوة مهم للغاية نظراً إلى حقيقة أن الصورة العامة للجيش الإسرائيلي كمنظمة جادة ومنتصرة يتم اكتسابها أولاً وقبل أي شيء من أداء القوات والألوية العاملة في الميدان وليس فقط من أداء الوحدات الخاصة التي تقوم بعمليات موضعية.

 


سقوط قذيفة صاروخية على منزل في الشارون وعدة إصابات

 

دوت صافرات الإنذار في ساعات الصباح الأولى في منطقة المثلث الجنوبي والشارون، فيما سمعت أصوات انفجارات.


وأعلن الجيش الإسرائيلي أنه رصد إطلاق قذيفة صاروخية من قطاع غزة.


وأفاد مراسل عرب 48، ضياء حاج يحيى، أن الشرطة تلقت بلاغا صباح اليوم بسقوط قذيفة صاروخية على منزل في "موشاف مشميرت" في الشارون، قرب مدينة الطيرة، حيث اندلعت النيران في المكان.


وأضاف أن 7 مصابين في المكان، سيدة في الستينات من عمرها أصيب بجراح متوسطة، بالإضافة إلى 4 إصابات طفيفة، تم نقلهم إلى المستشفى للعلاج، فيما بلغ عن بالهلع.


وقال مواطنون لـ"عرب ٤٨" إن قرابة الساعة الخامسة وعشرين دقيقة صباحا، سمعت انفجارات سبقها إطلاق صافرات الإنذار.


وسمعت صافرات الإنذار في الطيرة والطيبة وقلنسوة وكفار سابا وكوخاف يائير وفي البلدات الاستيطانية المحيطة.

 

نتنياهو يجري مشاورات أمنية وغانتس يطالب بالرد

 

وذكرت وسائل الإعلام الإسرائيلية نقلا عن مكتب رئيس الحكومة، بنيامين نتنياهو، الذي يزور واشنطن، قوله: "لقد تم إبلاغ نتنياهو بحادث سقوط القذيفة الصاروخية، وهو يجري مشاورات مع رئيس أركان الجيش وقادة الأجهزة الأمنية".


وأعلن رئيس المجلس الإقليمي "ليف هشارون"، عمير ريطوف، عن انتظام الدراسة، قائلا: "هناك عدة جرحى جراء سقوط القذيفة، تم تبليغينا بحيثيات الحدث من قبل الأجهزة الأمنية والتعليم سينتظم كالمعتاد".


وأنتقد رئيس قائمة "كاحول-لافان"، بيني غانتش تعامل نتنياهو مع التوتر على جبهة قطاع غزة قائلا: "لقد فقد نتنياهو الأمن، وأصبح مواطنو إسرائيل يعانون من صفارة إنذار أخرى وضربة مباشرة في منزل، وهذه المرة في منطقة الشارون".


وأضاف: "الحديث يدور عن إفلاس أمني، فحماس حولت إسرائيل إلى رهينة وهذا واقع غير مسبوق ولا يمكن تصوره، لذا يجب على نتنياهو العودة للبلاد للتعامل مع التصعيد الخطير".

 


نتنياهو يقطع زيارته لواشنطن ومصر تتوسط لتثبيت "التهدئة"

 

وقرر نتنياهو قطع زيارته لواشنطن بعد لقاء الرئيس دونالد ترامب، والعودة للبلاد، وذلك بسبب سقوط القذيفة الصاروخية والأوضاع الأمنية، حيث توعد بالرد على إطلاق القذيفة، قائلا: "كان هناك هجوم إجرامي على إسرائيل وسنرد بالقوة.  وعلى ضوء الأحداث الأمنية، قررت اختصار الزيارة إلى الولايات المتحدة خلال بضع ساعات سألتقي بالرئيس ترامب وسأعود فورا إلى إسرائيل للإشراف على العمليات عن كثب".

 


إغلاق المعابر مع غزة تحسبا للتصعيد 

 

إلى ذلك، أغلقت السلطات الإسرائيلية المعابر مع قطاع غزة تحسبا لإمكانية التصعيد، فيما أفادت الإذاعة الإسرائيلية الرسمية "مكان"، أن الجانب المصري شرع باتصالات مع قادة الفصائل في غزة من أجل التوصل لهدوء بين إسرائيل وحماس.


وذكرت صحيفة "يديعوت أحرونوت" على موقعها الإلكتروني، أن الوفد الأمني المصري المتواجد في إسرائيل منذ أمس، من المتوقع أن يتوجه إلى قطاع غزة في وقت لاحق اليوم، وسيناقش الوفد مع قيادة حماس كجزء من المفاوضات تثبيت "التهدئة" بين الجانبين.

 


قصف ليلي على غزة

 

قصف جيش الاحتلال الإسرائيلي، مساء الأحد، موقع رصد يتبعان لحركة المقاومة الإسلامية (حماس)، شرق مدينة بيت حانون شمالي قطاع غزة.


وأفادت المصادر الفلسطينية بأن دبابة إسرائيلية قصفت بقذيفة مدفعية على الأقل نقطة للضبط الميداني شرقي بيت حانون، دون أن يبلغ عن وقوع إصابات. وأضافت: "كما قصفت موقع رصد آخر شرق مدينة غزة".


فيما قالت جمعية الهلال الأحمر إن سيارة إسعاف تابعة لها تضررت من جراء القصف المدفعي، مؤكدة في بيان مقتضب أن القصف أدى "إلى أضرار جسيمة بالسيارة خلال تغطيتها أحداث الحدود".


في المقابل، ادعى جيش الاحتلال الإسرائيلي، في بيان صدر عنه أن دبابة "قصفت قبل قليل موقعًا عسكريًّا تابعًا لمنظمة حماس الإرهابية في شمال قطاع غزة ردا على إلقاء عبوات ناسفة وإطلاق بالونات حارقة خلال ساعات المساء".

 

استطلاع: "كولانو" لا يتجاوز نسبة الحسم وتراجع معسكر اليمين

 

أظهر استطلاع نشر مساء اليوم، الأحد، استمرار تفوق قائمة "كاحول لافان"، برئاسة بيني غانتس، على حزب الليكود بزعامة رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، في حين يتراجع تمثيل معسكر أحزاب اليمين والحريديين غير أنه يواصل التفوق على معسكر أحزاب الوسط – يسار.


وبحسب نتائج الاستطلاع الذي أجرته القناة 12 في التلفزيون الإسرائيلي، فإن تحالف "كاحول لافان" يتصدر بتمثيل يصل إلى 32 مقعدًا، مقابل 28 مقعدًا لحزب الليكود الحاكم، من أصل 120 مقعدًا.


وأظهر الاستطلاع، حصول حزب العمل على 10 مقاعد في الكنيست بانتخابات تجري اليوم، يليه تحالف الجبهة والعربية للتغيير بـ7 مقاعد، كما تحصل كتلة "يهدوت هتوراه" الحريدية على 7 مقاعد.


وبحسب النتائج، يحصل "شاس" على 6 مقاعد فيما يحصل كل من "اليمين الجديد" وتحالف أحزاب اليمين المتطرف ("البيت اليهودي"، "الاتحاد القومي" و"عوتمسا يهوديت") على 5 مقاعد.


بينما تتخطى 5 قوائم نسبة الحسم بمقدار بسيط، وتحصل على 4 مقاعد في الكنيست، وهي "غيشر" و"ميرتس" وتحالف الموحدة والتجمع و"يسرائيل بيتينو" و"زيهوت".


وبيّن الاستطلاع الذي شمل عينة مكونة من 517 شخصًا بنسبة خطأ تصل إلى 4.4% أن "كولانو" بقيادة وزير المالية، موشي كاحلون، يفشل في تجاوز نسبة الحسم، ويحصل على 2.6% من أصوات الناخبين.


ووفقًا للاستطلاع، فإن معسكر أحزاب اليمين والحريديين سيكون ممثلا بـ59 مقعدا في الكنيست، مقابل 46 مقعدا لأحزاب الوسط- يسار، و11 مقاعد للقائمتين العربيتين، و4 مقاعد لـ"غيشر" بقيادة أورلي ليفي أباكسيس (حزب اجتماعي - غير محسوب على المعسكرين).


وسُئل المستطلعين حول مصادقة نتنياهو على صفقة شراء الغواصات من شركة "تيسنكروب" الألمانية وموافقته على بيع ألمانيا غواصات لمصر، فقال 42% منهم إنهم يعتقدون أن نتنياهو "تصرف انطلاقًا من اعتبارات تتعلق بمصلحته شخصية"، في حين قال 27% إنه تصرف "فقط لأسباب عملية تخدم مصلحة الدولة"، وقال 31% إنهم لا يعرفون الإجابة عن هذا السؤال.


وحول اعتراف نتنياهو بأنه رفض أخذ مشورة وزير الأمن ورئيس الأركان حول صفقة الغواصات لأنه فضل عدم الكشف عن أسرار أمنية، علما بأنه أطلع اثنين من مستشاريه على الصفقة، اعتبر 22% من المستطلعين أن الأمر مقبول، في حين قال 50 إن تصرف نتنياهو غير مقبول، في حين قال 28% منهم  إنهم لا يعرفون الإجابة عن هذا السؤال، أو أنهم لم يشاهدوا المقابلة التي أجراها نتنياهو للقناة 12 مساء أمس.


وسُئل المستطلعة آراؤهم حول الشخص الأنسب لرئاسة الحكومة الإسرائيلية المقبلة، إذ خيّروا بين رئيس الحكومة، بنيامين نتنياهو ورئيس "كاحول لافان"، بيني غانتس، وجاءت الإجابات على هذا النحو: 39% يفضلون نتنياهو، 34% يفضلون غانتس، 18% يعتقدون أن أيًا من الاثنين غير مناسب، وقال 9% من المستطلعة آراؤهم إنهم لا يعلمون.