أكد البابا فرنسيس أنه يشجع المفاوضات في نيكاراغوا "للتوصل في أسرع ما يمكن إلى حل سلمي للأزمة السياسية التي تشهدها البلاد".

وأمام آلاف المؤمنين الذين اجتمعوا في ساحة القديس بطرس في الفاتيكان للمشاركة في صلاة الأحد، أشار إلى أنه "منذ 27 شباط، تجري محادثات مهمة في نيكاراغوا لحل الأزمة الاجتماعية السياسية الخطيرة التي تمر بها البلاد"، لافتاً إلى أنه "أواكب بصلاتي هذه المبادرة وأشجع الأطراف على التوصل في أسرع ما يمكن إلى حل سلمي لخير الجميع".