كل هذه الضربات الموجعة للأميركي تأتي في صدد الرد على زيارة ترامب لفلسطين المحتلة لإعلان الجولان رسميًا جزءًا من الكيان الصهيوني.
 

إنتصار إلهي لمحور الممانعة ممثلًا بالعهد القوي حيث قصف الامبريالية الدولية بصاروخ "إنتظار ١" حيث تأخر مدة دقيقتين عن الوفد الأميركي، كما أسفرت العملية  عن حالة اكتئاب حاد عند مساعد الوزير الخارجية دايڤيد هيل حيث ردّ الرئيس القوي صاع استثناءه من زيارة القصر الشهر الفائت صاعين حيث امتنع العماد عن مصافحة يده ولم يعطه بركة القداسة القوية...
وبعد وبعد، قصف وزير القوة الخارجية صواريخ من نوع "تصريح ١ " و تصريح ٢" و"تصريح ٣" طرحت الوزير المبعوث أرضًا 
حيث كان "جبران" انتحاريًا عظيمًا شرسًا سلسًا استطاع بصلابة ضميره ورباطة جأشه إكمال عملية الشهيد القائد "عمر أبو ليلى" وقدم لسانه وخطابه على طبق من القومية والوطنية والحزب الألّاوية ودهس الأميركان بكلامه إذ إنه "سيبويه" العهد القوي والناطق الرسمي للبنان الكبير والسيد العميد العنيد الحي الذي لا ينام له جفن ولا ينحني له غصن. 

كل هذه الضربات الموجعة للأميركي تأتي في صدد الرد على زيارة ترامب لفلسطين المحتلة لإعلان الجولان رسميًا جزءًا من الكيان الصهيوني...
العمى ملا رد ممانع على هيدا القرار، كيف لو مثلًا جايي ترامب لاعلان استيلاؤو على مزارع شبعا، يعني كان الرئيس القوي حاربوا بصاروخ انتظار أرض جو وتأخر عليه مدة ٥ دقايق على الأقل، نعم يا عزيزي ونعم الممانعة.
والأنكى من هيك كلو انو قناة الجديد في عناوينها الرئيسية البارحة طرحت هذه المعادلات الضاربة للكيان الأميركي كحد السيف وصفق الجمهور لمريم البسام "خنساء" هذا العصر الشاعرة التي بعمرها لم تقدم إلا نصًا شاعريًا حليًا بالتصفيق عند أصحاب القلوب الممانعة الرقيقة التي تصفق قبل أن تسمع .

على كل حال، ضربة قاضية تسجل لحليف حزب الله في "بيت_الشعب" وفي وزارة الخارجية على العدو الأميركي الغاشم .
#وإن_ينصركم_الله_فلا_غالب_لكم