ورد في صحيفة "الجمهورية": بعدما كانت شركة "طيران الشرق الأوسط" تضمّ كابتناً واحداً من الإناث ضمن طاقم الطيّارين، اتخذت الإدارة قراراً يسمح بدخول الإناث إلى هذا المجال، حيث تمكّنت أول فتاة من اجتياز امتحان الجدارة، ومن المفترض أن تبدأ قريباً مرحلة الدراسة في الخارج تمهيداً للانضمام إلى "زملائها".
 
ويبدو بحسب المعلومات، أنّ الباب فُتح أمام مضيفات الشركة ممن يتمتعن بالكفاءة العلمية التي تؤهلهنّ خوض هذا المجال.