لمن تشتكي حبة القمح إن كان القاضي دجاجة؟!!
 

أسوأ ظرف وأسوأ تاريخ مرت به مدينة بعلبك منذ الإنتخابات البلدية والإختيارية الأخيرة وبنتائجها المزورة أتت بمجلس فساد بلدي مُسير من عاهر متمكن.

وفي العمل البلدي اليوم ما لم تشهده مدينة بعلبك من قبل وهو المجلس الحالي الذي أبدع في إنتهاك حقوق الإنسان وسجل وصمة عار على جبينه بالإنجازات التاريخية التالية:

_ قرار بناء مبنى المحافظة في الجرود.

_ تعزيز مافيا المولدات ومشاركتها. 

_ العناية التامة بإهمال منطقة رأس العين وترخيص قطع الأشجار المعمرة وجفاف البياضة.

إقرأ أيضًا: أيها البعلبكي إذا كان لا بد من انتفاضة الكترونية فعليك توجيهها إلى الأصل الفاسد

_ ترخيص المطبات والتعديات على الطرقات العامة.

_ الحرص على إهمال الطرقات و زيادة الحفر وتوسعها.

_ ضرب التجارة في المدينة عبر أهم خطة سير (بالحمرنة).

_ توريث الأمراض الخبيثة والمميتة بإستيراد النفايات السامة وتلويث الطبيعة أرض ومياه وجو لألف عام.

هذه إنجازات بلدية بعلبك لأهل الوفاء للمقاومة والشهداء وعوائلهم خلال ثلاث سنوات في حصة النصف الأول من ولايتها حتى النصف الثاني بعد ثلاث سنوات أخرى مدينة بعلبك في المجهول حتى أن يأذن الله بأمر كان مفعولًا.