اعتبرت ​وزارة الخارجية الأميركية​ أن "الزيارة البابوية لدولة ​الإمارات​ تمثل لحظة تاريخية وتعكس تجسيدا لرؤية الشيخ محمد بن زايد في التسامح" ورأت أن "دعم حكومة الإمارات للأقليات الدينية وحرية العبادة أمرٌ يستحق الثناء"، مشيرةً إلى أن "أميركا تشعر بالفخر إزاء دعم الحريات الدينية في دولة الإمارات وفي جميع أنحاء العالم"، مضيفةً: "تشجع الزيارة الأولى لقداسة البابا إلى شبه الجزيرة العربية على السلام والتفاهم بين اثنين من أعظم أديان العالم".