تواصل حركة الإعتراض العونية لقاءاتِها بعيداً من الإعلام بعدما اتّخذت طابعاً دورياً، وتعمل على توسيع إطارها مع إنضمام عدد من الكوادر الى صفوفها كل أسبوع، وتؤكّد أنها ماضيةٌ بحراكها حتى تحقيق الأهداف المنشودة.