كتبت الناشطة ندى أيوب على حسابها الخاص في تويتر بوستاً أوضحت فيه بعض خفايا معمل ميموزا.
 
وجاء في بوست أيوب ما يلي:
 
" عن دور وزير الصناعة في ملف الليطاني
 
ومن بعده جاي دور وزير البيئة
 
وبعده حكي عن القروض 0 فايدة من المصرف المركزي التي تعطى للملوثين .
 
وزير الصناعة حسين الحاج حسن قبل شهرين زار المعمل ومنحه شهادة حسن عمل، وانه موافق للشروط البيئية. في حين ان التلوث الحاصل ليس وليد اليوم. ربما الوزير المعني لم يقم بالكشف اللازم قبل منح الشهادة. نفسه الوزير اليوم هو من طلب اقفال المعمل بعد ان تحرك الملف في الاعلام. والوزير عينه يمنح تراخيص لمعامل لا تستوفي الشروط البيئية بحسب ما اكد لنا رئيس مصلحة الليطاني في لقاء معه. وكان الشروط البيئية اقل اهمية من سواها. وفي كل مرة كانت المصلحة تقدم اخبارا ضد معمل كان وزيري الصناعة والبيئة يمنحون المعامل مهل لتسوية اوضاعها وحكما يصبح الاخبار ملغى وتنقضي المهل والمعامل على حالها منذ سنوات وسنوات.
 
#حقك_ليطاني_نظيف".