استمرار الحرائق في الكيان الإسرائيلي واستباق رئيس الورزاء نتناياهو نتائج الإنتخابات بحصوله على اربعين مقعدا في الكنيست وقضايا داخلية أخرى كانت محل اهتمام الصحف العبرية الصادرة اليوم .
 

صحيفة يديعوت أحرنوت:

الشبان العرب الذين تعرضوا للاعتداء على شاطىء حيفا يطالبون بالقبض على المتهمين.


المحكمة العليا الإسرائيلية تسمح لقريبات عناصر حركة حماس العلاج في مستشفيات فلسطينية في القدس .


إيران، مستعدون للرد على أي هجوم ضد سوريا.


إقالة حارس في مطار اللد رش عائلة درزية بغاز الفلفل.


صحيفة معاريف :


حارس أمن في مطار اللد رش غاز الفلفل على عائلة درزية أقيل من العمل.


قطع الجثة وذهب يحتفل، إسرائيلي متهم بجريمة قتل بشعة في تايوان.


اعتقال شخص آخر متهم في الاعتداء على الشبان العرب من شفا عمرو على شاطئ البحر في يافا.

حالة وفاة ثالثة في المستشفيات الإسرائيلية بسبب حمى النيل.

 

صحيفة هآرتس:


ترمب أمر بتنكيس العلم الأبيض للنصف حداداً على وفاة جون ماكين.


سلطة المطارات الإسرائيلية ستقيل حارس أمن رش دروز بغاز الفلفل.


وزارة الصحة الإسرائيلية، 74 إسرائيلياً أصيبوا بحمى النيل، 14 منهم يعانون من صعوبات صحية.


وزير الدفاع الإيراني في سوريا، مستعدون للرد على أي هجوم على سوريا.


القبض على قاتل طفلاً هولندياً بعد 20 عاماً.

 

صحيفة إسرائيل هيوم:


رئيس أركان الاحتلال الإسرائيلي للقائد الجديد لقوات اليونفيل: ” عليكم كبح جماح حزب الله في الجنوب اللبناني”.


تحليل إسرائيلي: على الرغم من كل شي، وجود القوات الدولية في الجنوب اللبناني جيد ل “إسرائيل”.


ضباط “سيرت متكال” التابعة لجيش الاحتلال يرون تفاصيل عملية الإنزال في بعلبك اللبنانية في العام 2006.


نائب وزير الحرب الإسرائيلي، سنقلص صلاحيات المحكمة العليا الإسرائيلية.


موقع واللا نيوز:

الكلمات الأخيرة للسناتور جون مكين شملت رسالة الرئيس الأمريكي ترمب.


رسالة شديدة اللهجة من كوريا الشمالية جعلت ترمب زيارة وفد أمريكي لبيونغ يانغ.


اعتقال شخص آخر بتهمة الاعتداء على الشبان العرب على شاطىء يافا.


إيران وقعت اتفاق عسكري مع سوريا.


القناة العاشرة الإسرائيلية:

تحليل إسرائيلي: على الرغم من توقيع اتفاق عسكري بين وسوريا، العلاقة بينهم في المستقبل لن تكون وردية.


الشبان العرب الذين تم الاعتداء عليهم على شاطىء حيفا:” الدعم الذي حصلنا عليه أعطانا أمل للمستقبل”.


وزير الدفاع الإيراني، نتنياهو يبقى المنطقة متوترة للتأثير اقتصادياً على إيران.


حركة حماس، حتى لو تم التوصل لاتفاق تهدئة سنستمر في بناء قوتنا العسكرية، نحن لا نثق ب “إسرائيل”.


نتنياهو، هدف الليكود في الانتخابات الإسرائيلية القادمة 40 مقعداً في الكنيست الإسرائيلي.

 

القناة الثانية الإسرائيلية:


هل تم تجميد الحرائق في الجنوب؟.


حديث نتنياهو عن 40 مقعداً في الانتخابات القادمة رسالة لشركائه في الائتلاف الحكومي.

تعليمات في شركة تأجير مركبات، لا تأجروا مركبات للعرب.

الكشف عن هوية الشبان العرب الذين تم الاعتداء عليهم على شاطىء يافا، ويقولون:” ليس لدينا ما نخفيه، نحن الضحية”.

القناة السابعة الإسرائيلية:

مواجهات مع جيش الاحتلال الإسرائيلي في محيط قبر يوسف في نابلس.


وزير الإسكان الإسرائيلي، الاستيطان الإسرائيلي يجلب الأمن.


سفير الاحتلال في الأمم المتحدة:” سنوقف محاولات المس بنا”.


طائرة خفيفة، وساعة ذكية، الانقلاب في الطب العسكري الإسرائيلي.

تحريض على القائمة المشتركة في الكنيست الإسرائيلي بسبب نيتها التوجه للأمم المتحدة ضد قانون القومية.


"يديعوت أحرونوت"،
قناة التلفزة الإسرائيلية الثانية: إدارة ترامب ستعلن قريباً خطة تقضي بإلغاء حق العودة للاجئين الفلسطينيين وستعترف بنسبة 10% فقط من عددهم الإجمالي


ذكرت شبكة الأخبار التابعة لقناة التلفزة الإسرائيلية الثانية الليلة الماضية أن إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب سوف تعلن قريباً خطة تقضي بإلغاء حق العودة للاجئين الفلسطينيين، وستعترف بنسبة 10% فقط من عددهم الإجمالي. وأضافت أنه من المتوقع أن تُنشر هذه الخطة في الأول من أيلول/سبتمبر المقبل وستتضمن عدداً من البنود.


وقالت شبكة الأخبار إن إدارة ترامب سوف تعترف في إطار هذه الخطة بنصف مليون لاجئ فلسطيني فقط، بينما تقدّر مفوضية شؤون اللاجئين الفلسطينيين [الأونروا] عددهم بأكثر من خمسة ملايين لاجئ، كما ستنص على إلغاء عمل منظمة الأونروا ووقف ميزانيتها في الضفة الغربية. وأشارت إلى أنه من المتوقع أيضاً أن يطلب البيت الأبيض من إسرائيل إعادة النظر في تفويضها للأونروا العمل في الضفة الغربية، وذلك من أجل ضمان عدم تمكين الدول العربية من تحويل أموال إليها.


وتعقيباً على ذلك قال مسؤولون رفيعو المستوى في القدس إن هذه خطوة تاريخية أُخرى سيتخذها الرئيس ترامب وفريقه بعد إزالة قضية القدس من جدول أعمال المفاوضات ونقل السفارة الأميركية إليها. وأكد هؤلاء المسؤولون أن إلغاء حق العودة أمر في غاية الأهمية كونه يمثل العقبة الرئيسية في أي مفاوضات سلام مستقبلية.


وكانت وزارة الخارجية الأميركية أكدت الليلة قبل الماضية قرار إدارة الرئيس دونالد ترامب اقتطاع أكثر من 200 مليون دولار من برامج مساعدات الإغاثة للفلسطينيين في قطاع غزة والضفة الغربية.


وأوضحت الوزارة، في بيان صادر عنها، أن هذا القرار اتُّخذ بعد مراجعة المساعدات المقدمة للسلطة الفلسطينية وسكان الضفة والقطاع لضمان أن يتم إنفاق هذه الأموال بما يتماشى مع المصالح القومية للولايات المتحدة.


وندد رئيس الوفد العام لمنظمة التحرير الفلسطينية في الولايات المتحدة حسام زملط بهذا القرار وأشار إلى أن هذه الخطوة تأتي لتؤكد تخلّي الإدارة الأميركية الراهنة عن حلّ الدولتين وتبنّيها الكامل لأجندة رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو المعادية للسلام.

"يسرائيل هَيوم"


صفقة القرن التي لم تولد بعد


إيال زيسر - نائب رئيس جامعة تل أبيب


في الأسبوع الماضي ارتاح الرئيس ترامب فترة وجيزة من وجع رأس الذي شغله في الساحة الداخلية – الأميركية وعاد الى الاهتمام بصفقة القرن، صفقة الأحلام التي يحضرها رجاله من أجل التوصل إلى اتفاق سلام بين إسرائيل والفلسطينيين. وأعلن أنه سيتعين على إسرائيل دفع ثمن أكبر مما سيدفعه الفلسطينيون في مقابل الدفعة المسبقة التي حصلت عليها، الاعتراف الأميركي بالقدس عاصمة لها.


جرى هذا في الوقت الذي توصل محاميه ورجل أسراره مايكل كوهين إلى صفقة مع النيابة العامة في ولاية نيويورك، اعترف في إطارها بأنه دفع "ثمن سكوت" بعض النسوة اللواتي كان الرئيس على علاقة بهن في الماضي. أثارت هذه الصفقة العديد من المعلقين في وسائل الإعلام، الذين لم يكونوا حتى في أوقات عادية من المؤيدين له، إلى البدء بحساب نهايته السياسية، والتنبؤ أنه فور الانتهاء من انتخابات مجلس النواب في تشرين الثاني/نوفمبر المقبل سيحرك المشرعون الديمقراطيون عملية تنحيته.


على أي حال، لم تتغير مسألة إلى أي حد ترامب مصرّ على الدفع قدماً بصفقة بين إسرائيل والفلسطينيين لا يتحمس لها الطرفان، ومن غير الواضح أيضاً إلى أي حد ستسمح له التحديات التي تواجهه في الداخل يغرق، كما هو معروف عنه كمبادر ورجل أعمال، في الدفع قدماً بهذه الصفقة.


كعادتها سارعت منظمة التحرير إلى اتهام ترامب بأنه ورجاله يرتكبون "عار العصر" في حق الفلسطينيين. ويبدو أن المنظمة مصممة على رفض أي اقتراح سلام أميركي، حتى ذلك الذي يحظى بموافقة صامتة من جانب الأردن، ومصر والسعودية. صحيح أنه من الصعب وجود زعيم فلسطيني يوافق على صفقة تطلب منه الاعتراف بالقدس كعاصمة لإسرائيل، والتنازل عن حق العودة، والاكتفاء بالقليل الذي بقي لديه بعد 100 عام من النزاع. ففي النهاية طُرِحت على الفلسطينيين اقتراحات تشبه صفقة ترامب وربما أفضل منها من جانب إدارات أميركية وحتى من جانب حكومات إسرائيلية على مر السنوات، لكن الفلسطينيين رفضوها على أمل الحصول على اقتراح أفضل.


لكن للفلسطينيين أيضاً انشغالات أُخرى ملتهبة أكثر، ليس بسبب عيد الأضحى الذي انتهى الآن، وأيضاً ليس في ظل عملية التسوية التي تدفع بها مصر قدماً بين "حماس" وإسرائيل في غزة، والتي لا وجود للسلطة الفلسطينية فيها إطلاقاً. على ما يبدو يستعدون في رام الله اليوم لما بعد أبو مازن. ووفقاً لتقليد شرق أوسطي معروف، يجند المرشحون، مثل "سيد كرة القدم" جبريل رجوب، ورئيس الاستخبارات العامة في السلطة ماجد فرج، عصابات مسلحة لضمان انتخابهم. في الشرق الأوسط يُحدد الفائز أو الوريث، ليس وفقاً لنتائج فرز الأصوات في صناديق الاقتراع، بل بحسب عدد البنادق الموجودة خارجها.


أيضاً في إسرائيل ليس هناك من ينتظر الأخبار القادمة من واشنطن. في الأسبوع الماضي زارنا جون بولتون مستشار ترامب للأمن القومي. لقد كانت زيارة مهمة لم تتناول فقط صفقة القرن، بل مسألة أكثر إلحاحاً بالنسبة إلى إسرائيل، المسألة الإيرانية. لا يقول ترامب الكلام الصحيح فقط، بل نراه يعمل في هذا المجال، على سبيل المثال العقوبات التي فرضها على طهران التي تضر بشدة بالاقتصاد الإيراني. لكن في الخلاصة ثمة شك في أن إعلان العقوبات الاقتصادية كافٍ لمنع إيران من أن تصبح نووية، وأكثر من ذلك، لإخراجها من سورية والعراق.


ليس لدى واشنطن جواب واضح عن هذه المسائل. في الأسبوع الماضي نُقل عن الرئيس الروسي بوتين بأنه يرغب في رؤية إيران خارج سورية، لكن الأمر ليس في يده وهو يحتاج إلى مساعدة من أجل هذا الغرض. وكان يقصد أنه يتوقع من واشنطن أن تقترح عليه "صفقة قرن"، تضمن المصالح الروسية في سورية وتمنح شرعية وتأييداً لبشار الأسد، وفي الوقت عينه تبعد الإيرانيين عن هذه الدولة.


هنا صفقة أُخرى يجدر بالأميركيين أن ينشغلوا بها، صفقة يمكنهم الدفع بها قدماً بصورة أسهل ويمكن أن تساهم في الاستقرار الإقليمي وأيضاً في التوصل إلى اتفاق، على الأقل تسوية بين إسرائيل والفلسطينيين.

 

"يديعوت أحرونوت"


قناة التلفزة الإسرائيلية الثانية: إدارة ترامب ستعلن قريباً خطة تقضي بإلغاء حق العودة للاجئين الفلسطينيين وستعترف بنسبة 10% فقط من عددهم الإجمالي


ذكرت شبكة الأخبار التابعة لقناة التلفزة الإسرائيلية الثانية الليلة الماضية أن إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب سوف تعلن قريباً خطة تقضي بإلغاء حق العودة للاجئين الفلسطينيين، وستعترف بنسبة 10% فقط من عددهم الإجمالي. وأضافت أنه من المتوقع أن تُنشر هذه الخطة في الأول من أيلول/سبتمبر المقبل وستتضمن عدداً من البنود.


وقالت شبكة الأخبار إن إدارة ترامب سوف تعترف في إطار هذه الخطة بنصف مليون لاجئ فلسطيني فقط، بينما تقدّر مفوضية شؤون اللاجئين الفلسطينيين [الأونروا] عددهم بأكثر من خمسة ملايين لاجئ، كما ستنص على إلغاء عمل منظمة الأونروا ووقف ميزانيتها في الضفة الغربية. وأشارت إلى أنه من المتوقع أيضاً أن يطلب البيت الأبيض من إسرائيل إعادة النظر في تفويضها للأونروا العمل في الضفة الغربية، وذلك من أجل ضمان عدم تمكين الدول العربية من تحويل أموال إليها.
وتعقيباً على ذلك قال مسؤولون رفيعو المستوى في القدس إن هذه خطوة تاريخية أُخرى سيتخذها الرئيس ترامب وفريقه بعد إزالة قضية القدس من جدول أعمال المفاوضات ونقل السفارة الأميركية إليها. وأكد هؤلاء المسؤولون أن إلغاء حق العودة أمر في غاية الأهمية كونه يمثل العقبة الرئيسية في أي مفاوضات سلام مستقبلية.

وكانت وزارة الخارجية الأميركية أكدت الليلة قبل الماضية قرار إدارة الرئيس دونالد ترامب اقتطاع أكثر من 200 مليون دولار من برامج مساعدات الإغاثة للفلسطينيين في قطاع غزة والضفة الغربية.


وأوضحت الوزارة، في بيان صادر عنها، أن هذا القرار اتُّخذ بعد مراجعة المساعدات المقدمة للسلطة الفلسطينية وسكان الضفة والقطاع لضمان أن يتم إنفاق هذه الأموال بما يتماشى مع المصالح القومية للولايات المتحدة.


وندد رئيس الوفد العام لمنظمة التحرير الفلسطينية في الولايات المتحدة حسام زملط بهذا القرار وأشار إلى أن هذه الخطوة تأتي لتؤكد تخلّي الإدارة الأميركية الراهنة عن حلّ الدولتين وتبنّيها الكامل لأجندة رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو المعادية للسلام.