شدّد ​البيت الأبيض​، على أنّ "الرسوم الجمركية التركية أمر مؤسف وخطوة في الاتجاه الخاطئ"، مبيّنًا أنّ "الرسوم الجمركية على واردات الصلب من ​تركيا​ لن تُلغى حتّى لو أطلقت سراح القس الأميركي أندرو برونسون، وهي ترتبط ب​الأمن القومي الأميركي​".

ولفت إلى "أنّنا نراقب الوضع الإقتصادي التركي وهبوط الليرة، والرئيس الأميركي ​دونالد ترامب​ استخدم حقّه الدستوري في إلغاء التصريح الأمني ل​جون برينان​ بهدف حماية المعلومات السرية"، مشيرًا إلى أنّ "مشاكل الإقتصاد التركي هي من صنع تركيا ولا علاقة للمواقف الأميركية بها".