لفتت الأمم المتحدة إلى أن "لاجئي ​الروهينغا​ سيعودون الى ​بورما​ في حال ضمان امنهم ومنحهم الجنسية"، مشيرةً إلى أن "مبعوثة ​الامم المتحدة​ الى بورما كريستين شرانر بيرغنر استمعت الى روايات عن الفظائع التي ارتكبت في ولاية راخين".

ولفتت إلى أنه "رغم هذه الانتهاكات الخطيرة لحقوق الانسان، اعرب اللاجئون للمبعوثة عن املهم في العودة الى ديارهم في حال ضمان امنهم ومنحهم الجنسية".