من موقع لبنان الجديد كل عام وجميع الأمهات بألف خير ورحم الله الأمهات اللواتي فارقن الحياة
 

لأنها تُعطي ولا تطلب، لأنها ضحت بحياتها وراحتها في سبيلنا، لأنها ما عادت تعرف طعم الراحة والرفاهية منذ أن لبست ثوب الأمومة، لأنها الدعاء الصادق، ولأنها حاضرة في جميع أوقاتنا دون ملل أو شكوى، تسمع شكوانا، تسهر لراحتنا، تداوي أوجاعنا... هي الأم...
هي الأم، و مهما كُتب عنها، تبقى الأقلام عاجزة، والحروف مُقصرة، والكلمات منحنية لعظمتها؛
فعلّ الله وحده بجبروته سيُجازيها لأننا حقًا لا نستطيع...

من موقع لبنان الجديد كل عام وجميع الأمهات بألف خير ورحم الله الأمهات اللواتي فارقن الحياة...