أفادت وكالة "سبوتنيك" الروسية أن ​حركة "طالبان"​ أعلنت مسؤوليتها عن الضربة الصاروخية على مطار ​كابول​، مشيرة الى أن الحركة أكدت أنها كانت تستهدف طائرة ​وزير الدفاع الأميركي​ مارك سبس.