أثار إستدعاء الأمن العام اللبناني للمناضل أحمد إسماعيل، الأسير المحرر من سجون العدو الاسرائيلي ، استياء بين عارفين ومحبيه الكثر، وبالاخص أسرته وأبناء بلدته زوطر الشرقية.
طرح هذا الخبر الكثير من الأسئلة عن إبعاد هذه الخطوة، خصوصا أن سبب الاستدعاء غير واضح، وقد باءت بالفشل محاولات معرفة أسباب الاستدعاء.
هذا الاستدعاء الذي يتزامن مع خطوات تحد من الحريات اثارت القلق والريبة ، وكل الحريصين على العامة يحذرون من اي مَس بحرية المقاوم والأسير المحرر أحمد إسماعيل.