١- الدافع وراء هذه السلسلة من التغريدات كشف الحقائق ودحض اتهامات. منها مثلا: السعودية تركت بشار فاتجه لايران
٢- ومنها كذلك أنه يمكن فصل بشار عن ايران، هذا ما يردده الروس مثلا، بالنسبة لي أقله : من جرب المجرب عقله مخرب
٣- تبدأ فصول القصة سنة ١٩٩٤ يوم مات في حادث سيارة باسل حافظ الأسد. الوريث المعتمد لوالده
٤- حينها استدعى حافظ الأسد ابنه بشار ليحل مكان باسل، وهذه من اخطر العقد التي حكمت بشار، انه بديل وليس اصيل
٥- ولا أحد يعرف أبناءه أكثر من حافظ الأسد، وعلى هذا كان الاختيار الأساس : باسل هو الوريث لا بشار
٦- اتصل حافظ الأسد بولي العهد السعودي الأمير عبدالله بن عبدالعزيز. وطلب منه ان يكون بشار محل عنايته ورعايته
٧- كان طلب حافظ الأسد واضحا: تأهيل وتسويق بشار عربيا ودوليا .. ويتولى حافظ - عبر فريق يختاره - تأهيله سوريا
٨- وبالفعل تولت المملكة، بحكم العلاقة الوطيدة بينها وبين سوريا وحافظ الأسد، تأهيل وتسويق بشار عربيا ودوليا
٩- وكان رأي الانجليز والفرنسيين والأميركيين، أنه لا مشكلة من وراثة بشار لوالده
١٠- وبحكم ثقل المملكة تلقى بشار دعوات رسمية لزيارة دول عربية وخليجية

احمد عدنان